اشارت إحصائية أعدتها احدى المراكز البحثية في واشنطن عن الاثار السلبية التي ترتبت على الكيان الصهيوني خلال حرب طوفان الأقصى، حيث بينت الإحصائية بان عملة الكيان تراجعت لاكثر من 30%، لافتة الى ان البورصة خسرت 11% يعني 40 مليار دولارا.
وذكرت الإحصائية، ان “القطاع السياحي وصل الى صفر % وبمثلة الاستثمار، اما المصانع فقد توقفت تماما، حيث اثرت بشكل مباشر على عمليات التصدير، كذلك القطاع التربوي والتعليمي هو الاخر لم يسلم من التراجع فقد تم اغلاق المدارس والجامعات بشكل شبه تام”.
وبينت الإحصائية، بان “فروع الشركات العالمية المتواجدة في الأراضي المحتلة قد أغلقت مكاتبها وغادرت كوادرها للخارج، مما انعكس سلبا على الاقتصاد داخل الكيان، كذلك قدرت خسائر الكيان عسكريا في اليوم الواحد 240 مليون دولارا”.
اما الجانب العسكري فقد ابرزت الإحصائية الى ان أكثر من 4000 جندي وضابط إحتياط رفضوا التطوع، و400 طيار رفضوا أداء الخدمة واكثر من 500 ألف شخص تركوا منازلهم.
وخلصت الإحصائية الى ان تل ابيب اصبحت مدينة رعب.
للاشتراك معنا بقناة التلجرام اضغط هنا????
https://t.me/alburaqnews
