أكد رئيس الوزراء عادل عبد المهدي، أن التحقيقات برأت قائد عمليات الانبار من التسجيلات المنسوبة اليه، فيما بين ان رئاسة الوزراء اغلقت مكاتب ومقرات تابعة لفصائل مسلحة.
وقال عبد المهدي: إن “التحقيقات اثبتت براءة قائد عمليات الانبار من التسجيلات المنسوبة اليه”.
واوضح أن “العراق قراره مستقل ولا يخضع للضغوط الخارجية”، مبيناً بالقول، “حققنا تقدماً كبيراً في العلاقات مع الدول المجاورة”.